واجبات الزوجه تجاه زوجها

اقتبس من Mohammed barakat في 15 أغسطس، 2020, 6:33 م🌸 وَاجِـبَاتُ الـزَّوْجَةِ تُجَـاهَ زَوْجِـهَا
1⃣ أَوَّلًا : طَاعـَةُ الـزَّوْجِ بِالمـَعْرُوفِ
❒ قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ.
📜[ "صحَّحه الألباني"، في صحيح الجامع (٦٦٠) ].
2⃣ ثَـانِيًا : صِيـَانَةُ عِـرْضِ الـزَّوْجِ وَالمـُحَافَظَةِ عَلَـى مـَالِه وَوَلَـدِهِ
❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ.
📜[ "أخرجه البخاري"، في النكاح باب: المرأة راعيةٌ في بيت زوجها (٥٢٠٠) ].
❒ وَقَـالَ ﷺ : وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئًا مِنْ مَالِهَا إِلاَّ بِإذْنِ زَوْجِهَا.
📜[ "صححه الألباني" في السلسلة الصحيحة (٢/ ٤٠٥) رقم: (٧٧٥) ].
3⃣ ثَـالِثًا : رِعَـايَةُ شُعـُورِ الـزَّوْجِ وَمُـرَاعَاةِ كَـرَامَتِهِ وَإِحْـسَاسِهِ
❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : وَنِسَاؤُكُمْ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ الْوَدُودُ الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا غَضِبَ جَاءَتْ حَتَّى تَضَعَ يَدَهَا فِي يَدِهِ، ثُمَّ تَقُولُ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى.
📜[ "صححه الألباني"، في السلسلة الصحيحة (١/ ٥٧٨) رقم: (٢٨٧) ].
🌸 وَاجِـبَاتُ الـزَّوْجَةِ تُجَـاهَ زَوْجِـهَا
1⃣ أَوَّلًا : طَاعـَةُ الـزَّوْجِ بِالمـَعْرُوفِ
❒ قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ.
📜[ "صحَّحه الألباني"، في صحيح الجامع (٦٦٠) ].
2⃣ ثَـانِيًا : صِيـَانَةُ عِـرْضِ الـزَّوْجِ وَالمـُحَافَظَةِ عَلَـى مـَالِه وَوَلَـدِهِ
❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ.
📜[ "أخرجه البخاري"، في النكاح باب: المرأة راعيةٌ في بيت زوجها (٥٢٠٠) ].
❒ وَقَـالَ ﷺ : وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئًا مِنْ مَالِهَا إِلاَّ بِإذْنِ زَوْجِهَا.
📜[ "صححه الألباني" في السلسلة الصحيحة (٢/ ٤٠٥) رقم: (٧٧٥) ].
3⃣ ثَـالِثًا : رِعَـايَةُ شُعـُورِ الـزَّوْجِ وَمُـرَاعَاةِ كَـرَامَتِهِ وَإِحْـسَاسِهِ
❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : وَنِسَاؤُكُمْ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ الْوَدُودُ الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا غَضِبَ جَاءَتْ حَتَّى تَضَعَ يَدَهَا فِي يَدِهِ، ثُمَّ تَقُولُ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى.
📜[ "صححه الألباني"، في السلسلة الصحيحة (١/ ٥٧٨) رقم: (٢٨٧) ].
الملفات المرفوعة: