نصيحة للمقبلات على الزواج

اقتبس من Mohammed barakat في 21 يوليو، 2020, 4:01 م"هذه نصيحة عامة وللمقبلات على الزواج خاصة :
🌷• أن يعلمن ما لهن وما عليهن في الحياة الجديدة ، وأنا أعتقد أنها حياة جديدة ؛
🌷• أنصحها أولاً بتقوى الله جل وعلا وقيامها بحق ربها وحق زوجها عليها ؛
• وتعلم أن حق زوجها عظيم ، يعني تدخل البيت الزوجية وهي مؤصلة في هذا الباب ، وأول حقوقه : أن تحفظ له عرضه وبيته و ماله ، و أن تطيعه في المعروف وبالمعروف، وتحتسب له جهدها•🌷 المرأة التي سألها النبي صلى الله عليه وسلم عن حق زوجها عليها قال صلى الله عليه وسلم ( إنه جنتك و نارك )
🌷إذا كان الواحد منا نشأ في أسرة وفي كنف والدين وكان باراً بهما قائم بحقوقهما ثم وقفة خاصة للحياة الثانية وهي الحياة الزوجية
• كن قائمات لحقوق الزوج وكما أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فإنه والله باب من أبواب الجنة( المرأة إذا صلت خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت بعلها قيل لهل أدخلي من أبواب الجنة شئت . )🌷هذا الشيء العظيم يحتاج إلى الصبر والإحتساب ، لا تظن إحداكن إذا زفت إلى زوجها تظن أنه عمر أو أبو بكر رضي الله عنهما أو ابن تيمية أو الألباني أو ابن باز رحمهم الله ..
. 🌷بل زفت إلى رجل تحسبه من الصالحين ، لكن ينبغي أن تعلم أن هذا الزوج الصالح لايزال يحتاج إلى علم وعمل واستقامة وصبر ، فإن لم يكن هذا فلا تدوم الحياة لهما
🌷• ينبغي أن تكون الواحدة منكن مهيأة للصبر ، مهيأة أن الزوج فيه أخطاء تحتاج إلى صبر وتحتاج إلى نصيحة ، أو أنها تجد نفسها بين يدي رجل صالح أمين يكون سبب أن يكملها ويأخذ بيدها وتزيد طاعتها لله عز و جل .
والتكامل يكون بهذا الإجتماع على الخير وهو كذلك الزواج اجتماع على الخير يكفيه أن الله وصفه بالميثاق الغليظ ما هو بالهين .
🌷تدخل لهذه الحياة بعد شهر أو شهرين لا تجد الأوصاف التي كانت تحلم بها ، وهذا حاصل في هذا الزمان وإلا الحقائق تكون عكسية تماماً في هذا الباب أو في غيرها .
• 📌📌و أوصيكن بتقوى الله تعالى ونحن في دار ممر إلى دار أخرى دار مستقر إما جنة و إما نار ، إما أن نكون من أصحاب
اليمين وإما ان نكون من أصحاب الشمال بقدر أعمالنا
"هذه نصيحة عامة وللمقبلات على الزواج خاصة :
🌷• أن يعلمن ما لهن وما عليهن في الحياة الجديدة ، وأنا أعتقد أنها حياة جديدة ؛
🌷• أنصحها أولاً بتقوى الله جل وعلا وقيامها بحق ربها وحق زوجها عليها ؛
• وتعلم أن حق زوجها عظيم ، يعني تدخل البيت الزوجية وهي مؤصلة في هذا الباب ، وأول حقوقه : أن تحفظ له عرضه وبيته و ماله ، و أن تطيعه في المعروف وبالمعروف، وتحتسب له جهدها
•🌷 المرأة التي سألها النبي صلى الله عليه وسلم عن حق زوجها عليها قال صلى الله عليه وسلم ( إنه جنتك و نارك )
🌷إذا كان الواحد منا نشأ في أسرة وفي كنف والدين وكان باراً بهما قائم بحقوقهما ثم وقفة خاصة للحياة الثانية وهي الحياة الزوجية
• كن قائمات لحقوق الزوج وكما أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فإنه والله باب من أبواب الجنة( المرأة إذا صلت خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت بعلها قيل لهل أدخلي من أبواب الجنة شئت . )
🌷هذا الشيء العظيم يحتاج إلى الصبر والإحتساب ، لا تظن إحداكن إذا زفت إلى زوجها تظن أنه عمر أو أبو بكر رضي الله عنهما أو ابن تيمية أو الألباني أو ابن باز رحمهم الله ..
. 🌷بل زفت إلى رجل تحسبه من الصالحين ، لكن ينبغي أن تعلم أن هذا الزوج الصالح لايزال يحتاج إلى علم وعمل واستقامة وصبر ، فإن لم يكن هذا فلا تدوم الحياة لهما
🌷• ينبغي أن تكون الواحدة منكن مهيأة للصبر ، مهيأة أن الزوج فيه أخطاء تحتاج إلى صبر وتحتاج إلى نصيحة ، أو أنها تجد نفسها بين يدي رجل صالح أمين يكون سبب أن يكملها ويأخذ بيدها وتزيد طاعتها لله عز و جل .
والتكامل يكون بهذا الإجتماع على الخير وهو كذلك الزواج اجتماع على الخير يكفيه أن الله وصفه بالميثاق الغليظ ما هو بالهين .
🌷تدخل لهذه الحياة بعد شهر أو شهرين لا تجد الأوصاف التي كانت تحلم بها ، وهذا حاصل في هذا الزمان وإلا الحقائق تكون عكسية تماماً في هذا الباب أو في غيرها .
• 📌📌و أوصيكن بتقوى الله تعالى ونحن في دار ممر إلى دار أخرى دار مستقر إما جنة و إما نار ، إما أن نكون من أصحاب
اليمين وإما ان نكون من أصحاب الشمال بقدر أعمالنا