مساعدة الابناء على المذاكرة
اقتبس من Mohammed barakat في 22 أكتوبر، 2020, 1:05 ممساعدة.الأبناء.على.المذاكرة
يمكن مساعدة الأبناء في الدراسة ، والتغلّب على تمنعهم عنها ، ورفع أدائهم وتحصيلهم الدراسيّ ، من خلال تنظيم مجموعة من عادات الاستذكار للأبناءِ ، التي تُعدّ سلوكاً يوميّاً يُستخدم في الدراسة ، مبنيّاً على عدد من الطرق والاستراتيجيّات والأساليب المختلفة، التي يتم استخدامها في الاستذكار اليوميّ أو الاستذكار للامتحان ، وفيما يأتي مجموعة من النصائح التي تساعد الأبناء على الدراسة :
1⃣ #وسائل_نفسية :
إنّ العامل النفسيّ يلعب دوراً محوريّاً في عملية المذاكرة ، لذا لا بدّ من الانتباه لمجموعةٍ من النقاطِ التي يمكن للأهل اتباعها لتحسينِ المذاكرة لدى الأبناء :
¤ #التشجيع_والدعم :
يتأثر الأبناء بعبارات التشجيع لأي جهود يبذلونها في المذاكرة ، مما يجعلهم يرغبونَ بالانتظامِ على فعلِ ذلكَ الشيء الذي حصلوا على المدح لأجله. كما يمكن تقديم الدعم اللفظيّ لهم في المواد التي يجدونَ صعوبةً في دراستها، كتوضيح أنّها صعبة ولكنهم يستطيعونَ إحراز النجاح فيها.
¤ التقليل.من.الانتقاد.
يعبّر الأهل عن ضيقهم عندما يجدونَ أبناءهم يقصرونَ في دراستهم ، ويظهر ذلك إمّا لفظيّاً وإما عن طريق تعابير الوجه. وكلّ تلكَ الانتقادات تؤثّر سلباً في الطفل ، وتؤدّي لشعوره بالإحباط ، وعدم الاهتمام بالدراسة. فبدلاً من النقد يفضَّل تقديم اقتراحاتٍ لتحسين المذاكرة.
¤ #تقديم_الحوافز :
فالمذاكرة عادةً ليست أمراً ممتعاً للأطفالِ ، فإذا تمّ تحديد مكافأة لهم مرتبطةً بإنجازهم الدراسيّ ، كمشاهدة التلفاز أو الحصول على الهدية ما أو ممارسة لعبة يحبونها ، فإنّ ذلكَ يحفزهم ويساعدهم على الالتزام بالواجبات المطلوبة منهم إنجازها.
¤ تحديد.روتين.معيّن.
من خلال تحديد وقت محدد للدراسة ، يكون قد ارتاحَ فيه الطفل من المدرسة ، بحيث يغلق التلفاز ويخلق جوّاً من الهدوء يمارس فيه كلّ فرد من أفراد الأسرة نشاطاً تعليميّاً معيّناً كالقراءة.
ويمكن تحديد مجموعة من الأماكن للدراسة بحيث يصبح الطفل مرتبطاً بروتين دراسيّ ، يسهّل عليه المذاكرة.
¤ فهم.أهميّة.الاستراحة.
فالأطفال لا يستطيعونَ الدراسة أكثر من 10-15 دقيقة -قد تختلف حسب العمر- يفقدونَ بعدها تركيزهم. فلا بدّ من إعطائهم استراحة يتجولونَ فيها ، وتقديم شيء من الطعام والشراب لهم
مساعدة.الأبناء.على.المذاكرة
يمكن مساعدة الأبناء في الدراسة ، والتغلّب على تمنعهم عنها ، ورفع أدائهم وتحصيلهم الدراسيّ ، من خلال تنظيم مجموعة من عادات الاستذكار للأبناءِ ، التي تُعدّ سلوكاً يوميّاً يُستخدم في الدراسة ، مبنيّاً على عدد من الطرق والاستراتيجيّات والأساليب المختلفة، التي يتم استخدامها في الاستذكار اليوميّ أو الاستذكار للامتحان ، وفيما يأتي مجموعة من النصائح التي تساعد الأبناء على الدراسة :
1⃣ #وسائل_نفسية :
إنّ العامل النفسيّ يلعب دوراً محوريّاً في عملية المذاكرة ، لذا لا بدّ من الانتباه لمجموعةٍ من النقاطِ التي يمكن للأهل اتباعها لتحسينِ المذاكرة لدى الأبناء :
¤ #التشجيع_والدعم :
يتأثر الأبناء بعبارات التشجيع لأي جهود يبذلونها في المذاكرة ، مما يجعلهم يرغبونَ بالانتظامِ على فعلِ ذلكَ الشيء الذي حصلوا على المدح لأجله. كما يمكن تقديم الدعم اللفظيّ لهم في المواد التي يجدونَ صعوبةً في دراستها، كتوضيح أنّها صعبة ولكنهم يستطيعونَ إحراز النجاح فيها.
¤ التقليل.من.الانتقاد.
يعبّر الأهل عن ضيقهم عندما يجدونَ أبناءهم يقصرونَ في دراستهم ، ويظهر ذلك إمّا لفظيّاً وإما عن طريق تعابير الوجه. وكلّ تلكَ الانتقادات تؤثّر سلباً في الطفل ، وتؤدّي لشعوره بالإحباط ، وعدم الاهتمام بالدراسة. فبدلاً من النقد يفضَّل تقديم اقتراحاتٍ لتحسين المذاكرة.
¤ #تقديم_الحوافز :
فالمذاكرة عادةً ليست أمراً ممتعاً للأطفالِ ، فإذا تمّ تحديد مكافأة لهم مرتبطةً بإنجازهم الدراسيّ ، كمشاهدة التلفاز أو الحصول على الهدية ما أو ممارسة لعبة يحبونها ، فإنّ ذلكَ يحفزهم ويساعدهم على الالتزام بالواجبات المطلوبة منهم إنجازها.
¤ تحديد.روتين.معيّن.
من خلال تحديد وقت محدد للدراسة ، يكون قد ارتاحَ فيه الطفل من المدرسة ، بحيث يغلق التلفاز ويخلق جوّاً من الهدوء يمارس فيه كلّ فرد من أفراد الأسرة نشاطاً تعليميّاً معيّناً كالقراءة.
ويمكن تحديد مجموعة من الأماكن للدراسة بحيث يصبح الطفل مرتبطاً بروتين دراسيّ ، يسهّل عليه المذاكرة.
¤ فهم.أهميّة.الاستراحة.
فالأطفال لا يستطيعونَ الدراسة أكثر من 10-15 دقيقة -قد تختلف حسب العمر- يفقدونَ بعدها تركيزهم. فلا بدّ من إعطائهم استراحة يتجولونَ فيها ، وتقديم شيء من الطعام والشراب لهم