ما جاء في الاضحيه
اقتبس من Mohammed barakat في 24 يوليو، 2020, 5:48 مهل.يجزئ.شراء.أضحية.مذبوحة؟.
الفتوى رقم (13766)
📩 #السؤال :
هل يجوز للإنسان أن يشتري شاة من الغنم مذبوحة ومسلوخة ، ويجعلها أضحية للعيد؟ وهذا بعد ذهابه للسوق ، ولم يجد ما يشتري من الغنم ، فاضطر إلى شراء شاة مذبوحة ومسلوخة ، هل تجزئه عن الأضحية أم لا؟
📄 #الجواب :
⚠️ الأضحية لا تجزئ إذا اشتريت مذبوحة مسلوخة ؛ لأن #النية لم تحصل وقت الذبح على أنها أضحية عمن نويت له أو عنه ، وهي إذًا شاة لحم وليست أضحية ، وعلى المضحي بشاة لحم شراء بدلها في بقية أيام الذبح الأربعة ، وهي يوم عيد الأضحى وثلاثة أيام بعده.
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
عضو / عبد الله بن غديان
نائب الرئيس / عبد الرزاق عفيفي
الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن بازكيفية.تقسيم.لحم.الأضحية.
قال الشيخ ابـن بـاز رحمه الله :-
#وأحكامها : أنه يأكل ويهدي ويتصدق كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ } [الحج:28] ، في الهدايا والضحايا يأكل منها ما تيسر يطعم الفقراء ، يهدي إلى أقاربه ، كل هذا أمر #مستحب ، وليس فيه تحديد.
👈 قد رأى بعض أهل العلم #التثليث ، وأنه #يستحب أن يثلث ، فيأخذ ثلثًا لنفسه وأهل بيته ، وثلثًا يهديه لأقاربه وجيرانه ، وثلثًا للفقراء ، ولكن هذا ليس بواجب ، إذا فعل ذلك فلا بأس ، وإن أكل أكثر من الثلث أو أهدى أكثر من الثلث أو أعطى الفقراء غالبها ، فلا بأس كله لا بأس ، والحمد لله الأمر واسع بحمد الله.
هل.يجزئ.شراء.أضحية.مذبوحة؟.
الفتوى رقم (13766)
📩 #السؤال :
هل يجوز للإنسان أن يشتري شاة من الغنم مذبوحة ومسلوخة ، ويجعلها أضحية للعيد؟ وهذا بعد ذهابه للسوق ، ولم يجد ما يشتري من الغنم ، فاضطر إلى شراء شاة مذبوحة ومسلوخة ، هل تجزئه عن الأضحية أم لا؟
📄 #الجواب :
⚠️ الأضحية لا تجزئ إذا اشتريت مذبوحة مسلوخة ؛ لأن #النية لم تحصل وقت الذبح على أنها أضحية عمن نويت له أو عنه ، وهي إذًا شاة لحم وليست أضحية ، وعلى المضحي بشاة لحم شراء بدلها في بقية أيام الذبح الأربعة ، وهي يوم عيد الأضحى وثلاثة أيام بعده.
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
عضو / عبد الله بن غديان
نائب الرئيس / عبد الرزاق عفيفي
الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن باز
كيفية.تقسيم.لحم.الأضحية.
قال الشيخ ابـن بـاز رحمه الله :-
#وأحكامها : أنه يأكل ويهدي ويتصدق كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ } [الحج:28] ، في الهدايا والضحايا يأكل منها ما تيسر يطعم الفقراء ، يهدي إلى أقاربه ، كل هذا أمر #مستحب ، وليس فيه تحديد.
👈 قد رأى بعض أهل العلم #التثليث ، وأنه #يستحب أن يثلث ، فيأخذ ثلثًا لنفسه وأهل بيته ، وثلثًا يهديه لأقاربه وجيرانه ، وثلثًا للفقراء ، ولكن هذا ليس بواجب ، إذا فعل ذلك فلا بأس ، وإن أكل أكثر من الثلث أو أهدى أكثر من الثلث أو أعطى الفقراء غالبها ، فلا بأس كله لا بأس ، والحمد لله الأمر واسع بحمد الله.