فوائد تنظيم الوقت

اقتبس من Mohammed barakat في 6 أغسطس، 2020, 11:17 صفوائد.تنظيم.الوقت
لتنظيم الوقت فوائد عديدة منها ما يظهر مباشرة ومنها ما يظهر على المدى البعيد :
¤ الشعور بالتحسن بشكل عام في جميع شؤون الحياة ، فيرى الإنسان بركة الوقت وسعته في التنظيم ، حيث يُنجز ما لديه من أعمال، وما عليه من واجبات ومسؤوليات.
¤ قضاء وقت أكبر في الترفيه والراحة والتسلية مع العائلة والأصدقاء ، فالتنظيم يزيد من إنتاج الإنسان في وقتٍ أقل ، مما يُساعده على التفرغ للأنشطة الاجتماعية، فيُروّح عن نفسه وعن الأشخاص المحيطين به.
¤ يجد الإنسان مُتسعاً من الوقت ومدة كافية لتطوير الذات ، وزيادة المهارات الحياتية ؛ فبعد إنجاز ما لديه من أعمال ، يجد الوقت الكافي لقراءة كتابٍ ما، أو حضور دورات تزيد من مهاراته ووعيه.
¤ التنظيم الجيد يُمكّن الإنسان من تحقيق أحلامه وتطلعاته المستقبلية ، والأهداف التي يرجو تحقيقها.
¤ تحسين إنتاجية الفرد والجماعة كماً ونوعاً ؛ فتنظيم الوقت يُتيح للفرد التفكير في جودة ما يُنتِج ، وما يصدر عنه من أعمال تمثل شخصيته وتكون عنوان نجاحه.
¤ التقليل من حجم الأخطاء التي قد يقع فيها الفرد نتيجة العشوائية في العمل والفوضى ؛ فبالتنظيم تتم دراسة كل خطوة من خطوات العمل ، ووضع الاحتمالات الواردة لوجود أي ظرفٍ طارئ يُعرقلُ سير العمل ، أو يبطئ من سرعة إنجازه.
¤ زيادة الدخل المادي والأرباح ؛ وذلك نتيجة لزيادة كمية المادة المنتجة والتفوق في العمل ، وإظهار الجدية في الأداء.
¤ التخفيف من الضغوط النفسيّة والمادية التي تقع على كاهل الفرد ، نتيجة عدم إنهائه للعمل من جهة ، وضغوط الحياة الاجتماعية المختلفة من جهة أخرى.
¤ إنهاء العمل الذي يقع على عاتق الفرد بشكلٍ أسرع ، وبمجهودٍ أقل ، الأمر الذي يُتيح للفرد اغتنام فرصٍ لم تخطر في باله سابقاً ، والتي قد تؤدي إلى تغيُّر جذري في حياته ، وتكون سبباً في نجاحه ، كأن يُفكر في مشاريع جانبيةٍ أخرى ، أو تطوير مستوى العمل الذي يقوم به.
¤ السيطرة على أيام حياة الإنسان بشكلٍ كامل ، فهو يعرف ماذا لديه من أعمال ومخططات ، وفي المقابل ما لديه من فرص راحةٍ يمكن استغلالها ؛ فالتنظيم يضع للإنسان برنامجاً واضحاً لإدارة يومه ، تظهر من خلاله المساحات الشاغرة.
فوائد.تنظيم.الوقت
لتنظيم الوقت فوائد عديدة منها ما يظهر مباشرة ومنها ما يظهر على المدى البعيد :
¤ الشعور بالتحسن بشكل عام في جميع شؤون الحياة ، فيرى الإنسان بركة الوقت وسعته في التنظيم ، حيث يُنجز ما لديه من أعمال، وما عليه من واجبات ومسؤوليات.
¤ قضاء وقت أكبر في الترفيه والراحة والتسلية مع العائلة والأصدقاء ، فالتنظيم يزيد من إنتاج الإنسان في وقتٍ أقل ، مما يُساعده على التفرغ للأنشطة الاجتماعية، فيُروّح عن نفسه وعن الأشخاص المحيطين به.
¤ يجد الإنسان مُتسعاً من الوقت ومدة كافية لتطوير الذات ، وزيادة المهارات الحياتية ؛ فبعد إنجاز ما لديه من أعمال ، يجد الوقت الكافي لقراءة كتابٍ ما، أو حضور دورات تزيد من مهاراته ووعيه.
¤ التنظيم الجيد يُمكّن الإنسان من تحقيق أحلامه وتطلعاته المستقبلية ، والأهداف التي يرجو تحقيقها.
¤ تحسين إنتاجية الفرد والجماعة كماً ونوعاً ؛ فتنظيم الوقت يُتيح للفرد التفكير في جودة ما يُنتِج ، وما يصدر عنه من أعمال تمثل شخصيته وتكون عنوان نجاحه.
¤ التقليل من حجم الأخطاء التي قد يقع فيها الفرد نتيجة العشوائية في العمل والفوضى ؛ فبالتنظيم تتم دراسة كل خطوة من خطوات العمل ، ووضع الاحتمالات الواردة لوجود أي ظرفٍ طارئ يُعرقلُ سير العمل ، أو يبطئ من سرعة إنجازه.
¤ زيادة الدخل المادي والأرباح ؛ وذلك نتيجة لزيادة كمية المادة المنتجة والتفوق في العمل ، وإظهار الجدية في الأداء.
¤ التخفيف من الضغوط النفسيّة والمادية التي تقع على كاهل الفرد ، نتيجة عدم إنهائه للعمل من جهة ، وضغوط الحياة الاجتماعية المختلفة من جهة أخرى.
¤ إنهاء العمل الذي يقع على عاتق الفرد بشكلٍ أسرع ، وبمجهودٍ أقل ، الأمر الذي يُتيح للفرد اغتنام فرصٍ لم تخطر في باله سابقاً ، والتي قد تؤدي إلى تغيُّر جذري في حياته ، وتكون سبباً في نجاحه ، كأن يُفكر في مشاريع جانبيةٍ أخرى ، أو تطوير مستوى العمل الذي يقوم به.
¤ السيطرة على أيام حياة الإنسان بشكلٍ كامل ، فهو يعرف ماذا لديه من أعمال ومخططات ، وفي المقابل ما لديه من فرص راحةٍ يمكن استغلالها ؛ فالتنظيم يضع للإنسان برنامجاً واضحاً لإدارة يومه ، تظهر من خلاله المساحات الشاغرة.