طرق تدريس صعوبات التعلم
اقتبس من Mohammed barakat في 31 أكتوبر، 2020, 10:51 صطرق تدريس ذوي صعوبات التعلم
تابعونا على التلغرام والواتس t.me/molemnady
صعوبات التعلّم يعاني الكثير من الأطفال من وجود صعوبة في التعلّم، ويعود ذلك إلى وجود مشاكل محدّدة تمنع استيعاب المعلومات بسهولة، وقد تكون مجموعة من الاضطرابات الداخليّة التي تعود إلى وجود خلل طفيف في وظيفة الجهاز العصبي، ممّا يؤدّي إلى إيجاد صعوبة في تلقي المهارات الأساسيّة، وهي: القراءة، والكتابة، والاستماع، والتحدّث.
[١] أسباب صعوبات التعلّم هناك العديد من الأسباب لظهور صعوبات التعلم عند الأطفال من أهمها:
[٢] العامل الجينيّ، تلعب الوراثة دوراً ملحوظاً في مدى القدرة على التعلّم، فما يسمى بالديسلكسيا أي الصعوبة الشديدة في القراءة، إذا وجدت عند أحد الوالدين، فإنّ احتماليّة إصابة الأطفال بها كبير. خلل وظيفيّ طفيف في الدماغ. سوء التغذية، يؤثر سوء التغذية بشكل كبير على الجهاز العصبي المركزيّ، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بصعوبة التعلّم. الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم من أهمها:
[٣] استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية.
استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية.
استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات.
استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة.
استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح.
طرق تدريس ذوي صعوبات التعلم
تابعونا على التلغرام والواتس t.me/molemnady
صعوبات التعلّم يعاني الكثير من الأطفال من وجود صعوبة في التعلّم، ويعود ذلك إلى وجود مشاكل محدّدة تمنع استيعاب المعلومات بسهولة، وقد تكون مجموعة من الاضطرابات الداخليّة التي تعود إلى وجود خلل طفيف في وظيفة الجهاز العصبي، ممّا يؤدّي إلى إيجاد صعوبة في تلقي المهارات الأساسيّة، وهي: القراءة، والكتابة، والاستماع، والتحدّث.
[١] أسباب صعوبات التعلّم هناك العديد من الأسباب لظهور صعوبات التعلم عند الأطفال من أهمها:
[٢] العامل الجينيّ، تلعب الوراثة دوراً ملحوظاً في مدى القدرة على التعلّم، فما يسمى بالديسلكسيا أي الصعوبة الشديدة في القراءة، إذا وجدت عند أحد الوالدين، فإنّ احتماليّة إصابة الأطفال بها كبير. خلل وظيفيّ طفيف في الدماغ. سوء التغذية، يؤثر سوء التغذية بشكل كبير على الجهاز العصبي المركزيّ، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بصعوبة التعلّم. الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم من أهمها:
[٣] استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية.
استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية.
استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات.
استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة.
استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح.
الملفات المرفوعة: