صفات جميله بالمراة

اقتبس من Mohammed barakat في 30 يوليو، 2020, 5:58 مفمنَ الصّفاتِ الجَميلَةِ في المرأةِ:
1⃣- حياؤُها
2⃣- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أن تتكلَّمِ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ وتستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها
3⃣- هدوءُ صوتِها.4⃣- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ.
5⃣- صبرُها، ورضَاها، وكَتْمُها لشكْواها وتضجرِّها وتأفُّفِها.
6⃣- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها.
7⃣- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، ولَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ
8⃣- عنايتُها بالنَّظافةِ ب جسمها وبيتها9⃣- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ
🔟- موازنتها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها.
1⃣1⃣- احتِرَامُها لمن أمامَها، وتقديرُها لمن لَهُ فضلٌ -بعدَ اللهِ- عليها.
2⃣1⃣- حسنُ تدبيرِها ورعايتِها وإحاطتِها لبيتِها ومسؤوليَّاتِها، فلا تغفلُ عن جانبٍ من جوانِبِهِ
3⃣1⃣- فطْنَتُها وإدراكُها وَوَعيُها لما يدورُ حولها
4⃣1⃣- تَزيدُ في عِلْمِها الشَّرعيِّ، وتخصِّصُ لَهُ وقتًا في قراءةِ كُتبِهِ وفهمِ وحفظِ ما تيسَّرَ من مسائِلِهِ
5⃣1⃣- تُنَوِّعُ معارِفَها ومعلوماتِها العامّةِ المفيدةِ لها في حياتِها، ولَا تضُرُّها في آخِرَتِها.
6⃣1⃣- استقلَاليَّتُها بشخصيَّتِها، فلا تقلِّدُ الأُخرياتِ في كُلِّ ما هبَّ ودبَّ.
فمنَ الصّفاتِ الجَميلَةِ في المرأةِ:
1⃣- حياؤُها
2⃣- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أن تتكلَّمِ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ وتستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها
3⃣- هدوءُ صوتِها.
4⃣- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ.
5⃣- صبرُها، ورضَاها، وكَتْمُها لشكْواها وتضجرِّها وتأفُّفِها.
6⃣- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها.
7⃣- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، ولَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ
8⃣- عنايتُها بالنَّظافةِ ب جسمها وبيتها
9⃣- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ
🔟- موازنتها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها.
1⃣1⃣- احتِرَامُها لمن أمامَها، وتقديرُها لمن لَهُ فضلٌ -بعدَ اللهِ- عليها.
2⃣1⃣- حسنُ تدبيرِها ورعايتِها وإحاطتِها لبيتِها ومسؤوليَّاتِها، فلا تغفلُ عن جانبٍ من جوانِبِهِ
3⃣1⃣- فطْنَتُها وإدراكُها وَوَعيُها لما يدورُ حولها
4⃣1⃣- تَزيدُ في عِلْمِها الشَّرعيِّ، وتخصِّصُ لَهُ وقتًا في قراءةِ كُتبِهِ وفهمِ وحفظِ ما تيسَّرَ من مسائِلِهِ
5⃣1⃣- تُنَوِّعُ معارِفَها ومعلوماتِها العامّةِ المفيدةِ لها في حياتِها، ولَا تضُرُّها في آخِرَتِها.
6⃣1⃣- استقلَاليَّتُها بشخصيَّتِها، فلا تقلِّدُ الأُخرياتِ في كُلِّ ما هبَّ ودبَّ.