خطوات تطوير الذات
اقتبس من Mohammed barakat في 23 أكتوبر، 2020, 4:18 مخطوات.تطوير.الذات
1⃣ إنّ أول خطوة لتطوير الفرد لذاته هو أن يُحب ويشعر الفرد بأهميّة نفسه ، حتى يسعى لنقلها إلى حالٍ أفضل ، وإلاّ سيبقى مكانه أو في حالة تدهور ، فذات الفرد هي أساسه الذي هو عليها اليوم ، وما يُقدمه الفرد لذاته يبقى ويعود بالنفع عليه لاحقاً ، أمّا إذا قررّ البقاء على نمط وروتين حياة مُعينّة، فسيُصيبه الملل ، والإحباط ، واليأس ، والتقاعس. ذات الفرد هي أرضه التي يجب عليه أن يزرع فيها كلّ مفيد ، وأن يتخلص من كل ما هو ضار حتى يجني ثمار هذا التغيير لاحقاً.
2⃣ أمّا الخطوة الثانية فهي تحديد الفرد أهدافه في الحياة ، وهذا يُشعره بأهميّة وجوده في هذه الحياة ، وإلاّ أصبحت حياته عبثاً ، قد تتخبطها المشاكل من كل الجِهات.
3⃣ أمّا الخطوة الثالثة فعلى الفرد إيقاظ هِممه وقدراته العملاقة، وتفجيرها ، فالله عز وجل خلقنا بأفضل حال ، وأودع فينا جميعاً طاقات هائلة ، وقدرات كامنة ، هناك أفراد اكتشفوا هذه الطاقات والقدرات فسخرّوها لإعمار الأرض ، وبالتالي حققوا أهدافهم وذاقوا طعم النجاح ، وأصبحوا هم صُناع الحياة ، وهناك آخرون لم يحاولوا حتى التّعرف على إمكانياتهم فعطلّوا حياتهم ، وهمّشوا ذواتهم ، وأصبحوا عبئاً على الحياة ، وآخرون عرفوا طاقاتهم ولكن لم يسعوا في تحفيزها ، أو سيرّوها في المسار الخاطئ ، فخسروا الكثير من الفُرص.
خطوات.تطوير.الذات
1⃣ إنّ أول خطوة لتطوير الفرد لذاته هو أن يُحب ويشعر الفرد بأهميّة نفسه ، حتى يسعى لنقلها إلى حالٍ أفضل ، وإلاّ سيبقى مكانه أو في حالة تدهور ، فذات الفرد هي أساسه الذي هو عليها اليوم ، وما يُقدمه الفرد لذاته يبقى ويعود بالنفع عليه لاحقاً ، أمّا إذا قررّ البقاء على نمط وروتين حياة مُعينّة، فسيُصيبه الملل ، والإحباط ، واليأس ، والتقاعس. ذات الفرد هي أرضه التي يجب عليه أن يزرع فيها كلّ مفيد ، وأن يتخلص من كل ما هو ضار حتى يجني ثمار هذا التغيير لاحقاً.
2⃣ أمّا الخطوة الثانية فهي تحديد الفرد أهدافه في الحياة ، وهذا يُشعره بأهميّة وجوده في هذه الحياة ، وإلاّ أصبحت حياته عبثاً ، قد تتخبطها المشاكل من كل الجِهات.
3⃣ أمّا الخطوة الثالثة فعلى الفرد إيقاظ هِممه وقدراته العملاقة، وتفجيرها ، فالله عز وجل خلقنا بأفضل حال ، وأودع فينا جميعاً طاقات هائلة ، وقدرات كامنة ، هناك أفراد اكتشفوا هذه الطاقات والقدرات فسخرّوها لإعمار الأرض ، وبالتالي حققوا أهدافهم وذاقوا طعم النجاح ، وأصبحوا هم صُناع الحياة ، وهناك آخرون لم يحاولوا حتى التّعرف على إمكانياتهم فعطلّوا حياتهم ، وهمّشوا ذواتهم ، وأصبحوا عبئاً على الحياة ، وآخرون عرفوا طاقاتهم ولكن لم يسعوا في تحفيزها ، أو سيرّوها في المسار الخاطئ ، فخسروا الكثير من الفُرص.
الملفات المرفوعة: