امراة قدوة

اقتبس من Mohammed barakat في 22 أغسطس، 2020, 6:43 م#امرأة_و_قدوة 🧕💜
أشهر ما قيل عنها: "كانت مثالًا حيًا لما كانت عليه المرأة من كمال العقل وجلال الشخصية في العصور الأولى للإسلام".
قدوتنا اليوم كانت من أشهر المُحدِّثات الفقهيات وهي إبنة قاضٍ مشهور في القيروان "تونس الان" علَّمها والدها أصول الدين وعلومه، كانت دائمًا ما تحضر الجلسات والمناظرات العلمية حتى اشتهرت بالحديث والحكمة وأصبحت من الرائدات في المجال الديني.
أسماء بنتُ أسد بن الفُرات
قال عنها محمد خير يوسف: "كانت أسماء القيروانية من النساء اللاتي زينهن ﷲ بالعلم، وجملهن بالفقه في دينه العظيم، فكانت من الأقمار التي زينت صفحة الزمان، ومن النجوم في كبد السماء، ومن المنارات المشعة التي يُهتدى بهن، ومن الحصون المنيعة للعلم التي يُلجأ إليها، وكانت رحمها ﷲ ممن ملأ ﷲ قلبها نورًا وعقلها حكمةً وعلمًا، وذاع صيتها في أقطار العالم الإسلامي كلها"
كما أضافت أستاذة العقيدة والفلسفة في جامعة الأزهر إلهام محمد شاهين: "مخطئ من يظن أن المرأة في العصور الأولى للإسلام كانت مهمشة، وغير مؤهلة للمشاركة في مجال العلم والمعرفة، ولم يكن لها نصيب بالتفقه في العلوم الدينية بمختلف جوانبها، ففي تاريخ القيروان الإسلامي صفحات ناصعة البياض مشرقة الأحرف والكلمات لصورة المرأة في المجتمع الإسلامي، ولنا في سيرة العالمة والفقيهة أسماء القيروانية خير دليل على ذلك، حيث كانت مثالًا حيًا لما كانت عليه المرأة من كمال العقل وجلال الشخصية في العصور الأولى للإسلام".
#امرأة_و_قدوة 🧕💜
أشهر ما قيل عنها: "كانت مثالًا حيًا لما كانت عليه المرأة من كمال العقل وجلال الشخصية في العصور الأولى للإسلام".
قدوتنا اليوم كانت من أشهر المُحدِّثات الفقهيات وهي إبنة قاضٍ مشهور في القيروان "تونس الان" علَّمها والدها أصول الدين وعلومه، كانت دائمًا ما تحضر الجلسات والمناظرات العلمية حتى اشتهرت بالحديث والحكمة وأصبحت من الرائدات في المجال الديني.
أسماء بنتُ أسد بن الفُرات
قال عنها محمد خير يوسف: "كانت أسماء القيروانية من النساء اللاتي زينهن ﷲ بالعلم، وجملهن بالفقه في دينه العظيم، فكانت من الأقمار التي زينت صفحة الزمان، ومن النجوم في كبد السماء، ومن المنارات المشعة التي يُهتدى بهن، ومن الحصون المنيعة للعلم التي يُلجأ إليها، وكانت رحمها ﷲ ممن ملأ ﷲ قلبها نورًا وعقلها حكمةً وعلمًا، وذاع صيتها في أقطار العالم الإسلامي كلها"
كما أضافت أستاذة العقيدة والفلسفة في جامعة الأزهر إلهام محمد شاهين: "مخطئ من يظن أن المرأة في العصور الأولى للإسلام كانت مهمشة، وغير مؤهلة للمشاركة في مجال العلم والمعرفة، ولم يكن لها نصيب بالتفقه في العلوم الدينية بمختلف جوانبها، ففي تاريخ القيروان الإسلامي صفحات ناصعة البياض مشرقة الأحرف والكلمات لصورة المرأة في المجتمع الإسلامي، ولنا في سيرة العالمة والفقيهة أسماء القيروانية خير دليل على ذلك، حيث كانت مثالًا حيًا لما كانت عليه المرأة من كمال العقل وجلال الشخصية في العصور الأولى للإسلام".