ملخص دورة في ادارة الصف الحماس طريق للنجاح
ينتج عن الحماس قوة هائلة إذا تم تسخيره، وهذه القوة تمكننا من تخطي العديد من العقبات _ إنها قوة لا تقاوم.
إذا كنت متحمساً في هذه اللحظة فستعرف بالضبط ما أعنيه.
وإذا قررت اليوم أن تصبح متحمساً، فسترى النجاح قريباً في أشكال عديدة.
ودعني أؤكد لك أن الحماس الطبيعي والتلقائي يجعل السعادة شيئاً واقعياً.
#ألجأ_لفسيولوجية_جسمك_لتساعد_على_بناء_الحماس:
1- تحدث بشكل أسرع.
2- غير درجات صوتك حسب ما تقوله (التنغيم).
3- امشِ أسرع.
4- تجنب التراخي.
5- ابتسم، ولا تعبس (أنت تستخدم عضلات أقل بهذه الطريقة).
6- حرك ذراعيك أثناء المشي - لا تضعهما في جيبك.
7- لا تشوه حديثك.
8- تنفس بعمق.
9- كن مستعداً للضحك.
10- تحمس لمشاركة الآخرين شيئاً ما.
11- وأنت تتحدث على الهاتف ارفع صوتك واخفضه.
يجب أن يكون الحماس نابعاً من حالة عقلية، و ربما يكون هو التعبير الخارجي عن حالتنا الذهنية.
و هو يلهمنا التصرف، كما أنه معدٍ؛ فهو لا يلهم صاحبه فحسب، بل كل من يتصل به أيضاً.
والحماس مثل الوقود، فهو مصدر إضافي للطاقة.
ولقد غرس القادة العظام على مر العصور الشغف و الحماس داخل الآخرين فكانوا مصدراً لإلهامهم.
مهما كان ما تفعله، في مقدارك التمتع بالحماس _ احكم عليه قبضتك، واعمل عليه حتى ترى آثاره.
لا أحد يستطيع إرجاع الزمن إلى الخلف وبدء حياة جديدة...
ولكنه يستطيع الآن أن يضع بداية جديدة ليبني نهاية جديدة.
_ طريق النجاح بأن لا تستعجل ثمرته.